صورة معبرة: شر الإسلام يطال حتى الحيوانات الأليفة البريئة
تسميم كلاب جراء صغيرة في قرية (كومبوند) لفلل الأثرياء في مصر، وهو تصرف يعتبر عاديًّا في كثير من الدول العربية والإسلامية، بسبب العقيدة الخرافية العنصرية عن نجاسة الكلاب المزعومة. وقد قمت بتغطيتهم على سبيل الاحترام لحقهم المسلوب في الحياة، وصورت جثثهم بجوار زجاجة السم التي وضعوها في أحقر وأرخص طعام وجدوه وهو أرجل دجاج! هذا سلوك الأثرياء الجهلة محدثي النعمة في مصر، لا يختلفون ثقافيا عن الدهماء والرعاع، أغلبهم كلهم وملؤهم جهل وتخلف وهمجية. عانى هؤلاء الجراء في احتضارهم من الاختناق أو تجلط الدم بسبب التسمم معاناة رهيبة لحوالي ساعة أو اثنتين.
راجع الباب العاشر من موسوعة (القبر المحفور للإسلام): اضطهاد الإسلام لبعض أنواع الحيوانات وأفكار التسخير وغيرها أو من هنا
صورة أخرى لقتل كلب كبير في شارعي ذي السكان الأقل ثراءً، على الأغلب بسم خبيث قوي غير واضح الطعم، مدسوس في طعام أو عظام، وهو ما وقعت عليه، ولم أرَ جثث باقي الكلاب الصغيرة (الجراء) التي قتلوها أيضًا على عدة مرات تسميم، وهي كثيرة:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.